حتى مع التعهدات التي قطعت بموجب اتفاق باريس، يمكن أن تظل درجات الحرارة العالمية ترتفع بما يصل إلى 3.4 درجة مئوية في هذا القرن، مما يجبر الناس على التكيف مع أنماط الطقس الجديدة الشديدة.